The smart Trick of التعلق العاطفي That No One is Discussing
The smart Trick of التعلق العاطفي That No One is Discussing
Blog Article
إذا كان طفلك يعاني من مشكلة ارتباط شديدة فمن المهم طلب المساعدة المهنية. وقد يوصي طبيب الأطفال بخطة علاج تتضمن:
الإيجابية في الحديث مع النفس: استبدال الأفكار السلبية بأخرى إيجابية.
اقرأ أيضاً: تعرف على العلاج الأسري العائلي وفيما يستخدم
التخطي للمحتوى ديلي ميديكال انفو معلومة طبية موثقة
اقرأ أيضاً: المشاكل الأسرية وكيفية علاجها في أكثر من خطوة بسيطة وفعالة!
يعد التعلق الزائد (مشاكل التعلق) حالة سلوكية يمكن أن يكون لها تأثير ملحوظ على قدرة الشخص على تكوين علاقات مع الآخرين والحفاظ عليها:
إن الأصدقاء جدًا محبين لبعضهم البعض وهذا جيد، لكن بعض الأصدقاء يصل بهم الحد إلى أن يحزنوا في حال مُشاهدتهم أحد أصدقائهم برفقة صديق جديد، وكأن هذا الشخص أصبح ملك لهم، وهذا أمر خاطئ ولا يجب أن تكون علاقة الصداقة مبنية على ذلك، إنما الصداقة احترام ومساعدة ووقوف بجانب الصديق وقت الحاجة.
المواد المنشورة في موقع ويب طب هي بمثابة معلومات فقط ولا يجوز اعتبارها استشارة طبية أو توصية علاجية. يجب استشارة الطبيب في حال لم تختفي الأعراض. - اقرأ المزيد
لكن يجب أن يكون استخدام أدوية لعلاج التعلق المرضي جزءًا من خطة علاج شاملة تتضمن أيضًا العلاج النفسي، مثل العلاج السلوكي المعرفي، الذي يساعد الإنسان على فهم أنماط تفكيره وتحسين استراتيجيات التعامل في العلاقات التي يمكن أن تكون مرضية، لذا، من الضروري استشارة مختص نفسي لتحديد الخيار الأنسب لكل حالة، حيث إن علاج التعلق العاطفي المرضي يجب أن يكون مخصصًا لتلبية احتياجات كل فرد على حدة.
تعرف على طبيعة المرحلة والاضطرابات التي تحدث لك في هذه الفترة.
سواء كان الأمر يتعلق باضطراب التعلق أو أي مخاوف أخرى تتعلق بالصحة النفسية مثل العلاج للإدمان على الجنس والحب وحالات الإدمان على الأدوية مثل التخلص من إدمان اتبع الرابط النيكوتين وغيره من المواد، فإن فريقنا موجود لدعمك.
طرح أسئلة عن نمط السلوك مع مرور الوقت وفي مختلف الحالات
التفكير الايجابي: أنا شخص مميز ولدي كيان خاص، نجاحي وقبولي بالمجتمع غير معتمد على المحيطين بي.
إنَّ التعرُّض للخذلان في علاقات سابقة هو من أشهر أسباب التعلق العاطفي؛ إذ إنَّ الشخص المتعلق يلوم نفسه على فشله في الاحتفاظ بأشخاص سابقين مهما كانت علاقته بهم سواء كانت علاقات حب أم صداقة أم زمالة عمل أم أيَّة علاقة أخرى؛ فيكون رد فعله على ذلك أنَّه يحاول التمسك بالطرف الآخر بشكل مُلح، ويفعل أي شيء في سبيل الاحتفاظ به ولو كان ذلك على حساب نفسه؛ وذلك من أجل تجنُّب الألم الكبير الناتج عن الخذلان والهجر الذي جرَّبه مراراً ولا يرغب أبداً في إعادة تجربته مرة أخرى.